يراجع القول فيهم، إن فيها لوطاً وإنكم تحلون بهم العذاب أم [تحرفونهم].
والأواه: الدعاء.
وقيل: كثير التأوه من خوف الله.
(يوم عصيب)
شديد، يعصب بالشر.
(يهرعون)
يسرعون، من الأفعال التي [يرفع] فيها الفعل بالفاعل.
ومثله: أولع و [أرعد] وزهي.