وقيل: إنه على طريقة المثل، أي: اشتد غضب الله عليهم، وحل عذابه بهم، كقوله عليه السلام: "الآن حمي الوطيس".

وكقول الشاعر:

536 - تفور علينا قدرهم [فنديمها] ... ونفثؤها عنا إ [ذا] حميها [غلا].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015