وقيل: يحرمكم من رحمته. ومنه قوله تعالى: (فسوف يلقون غياً) أي: خيبة وحرماناً. قال المرقش:
535 - ومن يلق خيراً يحمد الناس أمره ... ومن يغو لا يعدم على الغي لائماً.
(فلا تبتئس)
فلا تحزن ولا تأسف، من البأساء.
(واصنع الفلك بأعيننا).