وقيل: يحرمكم من رحمته. ومنه قوله تعالى: (فسوف يلقون غياً) أي: خيبة وحرماناً. قال المرقش:

535 - ومن يلق خيراً يحمد الناس أمره ... ومن يغو لا يعدم على الغي لائماً.

(فلا تبتئس)

فلا تحزن ولا تأسف، من البأساء.

(واصنع الفلك بأعيننا).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015