(يثنون صدورهم)

كانوا إذا مروا برسول الله ثنوا صدورهم وتغشوا بثيابهم لئلا يروه.

وقيل: (يثنون) يطوونها على البغض له والجحد به. كما قيل في معناه:

524 - طويت الحشا منها على كل كربة ... تااد ولم أجمع على منية يدا.

(ويعلم مستقرها ومستودعها)

حياتها وموتها.

وقيل: (مستقرها) في الرحم، (ومستودعها) في الصلب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015