منْ أخبار موسَى.

وَمنْ قالَ: إنَّ الخطابَ للنبيِّ، فيكونا ذلكَ على قسمةِ الكلام وِقضيةِ

الخطاب.

(أن تؤمن إلا بإذن الله)

بعلم الله.

وقيلَ: بتمكينهِ وإقدارِهِ.

(واصبر حتى يحكُمَ اللهُ)

أيْ: يأمرَك إمَّا بالهجرةِ أو بالجهادِ.

[تمت سورة يونس]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015