منْ أخبار موسَى.
وَمنْ قالَ: إنَّ الخطابَ للنبيِّ، فيكونا ذلكَ على قسمةِ الكلام وِقضيةِ
الخطاب.
(أن تؤمن إلا بإذن الله)
بعلم الله.
وقيلَ: بتمكينهِ وإقدارِهِ.
(واصبر حتى يحكُمَ اللهُ)
أيْ: يأمرَك إمَّا بالهجرةِ أو بالجهادِ.
[تمت سورة يونس]