وقيلَ: أحدُ العذابينِ أخذُ ماِلهم فِي جهازِ الحربِ، والثانِي أمرُهم
بالجهادِ.
(وآخرون اعترفوا)
فِي نفرٍ تخلَّفُوا عَنْ تبوك.
(عَسَى اَللهُ)
خرجَ مخرجَ الإطماعِ والإشفاقِ ليأملُوا ولا يتكلُوا.
(إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لهم)
تثبيتٌ، يسكنونَ إليَها ويعلمونَ أنَّ توبتَهم قُبِلَتْ.
(مُرْجَوْنَ لأمْرِ اللهِ)
مؤخرون محبوسونِ لِمَا ينزلُ مِن أمرِ اللهِ.