وقيل: عن الجان الذين أجلاهم الملائكة بسبب فسادهم.

وقي: ل المراد بالخليفة جميع بني آدم أن يخلف بعضهم بعضا.

وعن ابن مسعود: المراد أولو الأمر من عهد آدم إلى انقضاء العالم

.

فكلهم خلفاء الله في الحكم بين الخلق وتدبير ما على الأرض.

(أتجعل فيها من يفسد فيها)

قالوا ذلك على التألم والاغتمام لمن يفسد.

وقيل: على الاستعصام للمعصية مع عظيم النعمة.

وقيل: على الاستعلام لوجه التدبير فيه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015