(وتودون أن غير ذات الشوكة تكون لكم)
لما أقبلَتْ عيرُ قريشٍ من الشام معَ أبِي سفيانَ، سارَ إليها رسولُ اللهِ
فخرجَتْ نفيرُ قريشٍ وهُمْ ذاتُ الشوكةِ إليَها.
(لِيُحِقَّ الحقَّ)
ليظهرَهُ لكُمْ لأنَّه لمْ يكنْ كذلكَ.
(مُردفين)
تابعين، رَدِفَ وأردفَ: تَبِعَ، قال خزيمة بنُ نهدٍ:
450 - إذَا الجوَزاءُ أَردَفَتِ الثُّرَيَّا ... ظَنَنْتُ بآلِ فاطمةَ [الـ]ـظُّنُوَنا
451 - ظَنَنْتُ بها وظَنُّ المرءِ حُوبٌ ... وإِنْ أَوفَي وإنْ سكنَ [الحُجُوَنا]