(بَل هُم أَضَلُّ)

هذا على المبالغةِ فِي التمثيلِ. [لا] على التحقيقِ؛ لأنَّها لا تدعُ ما فيهِ

صلاحُها، حتَّى النَّخلةُ والنملةُ.

وهؤلاءِ كفرُوا بمَن دلائلُ توحيد فِي أنفسِهم صادقةٌ، وألسنةُ مواهبهِ على

أحوالهِم ناطقةٌ.

قالَ المفضلُ: قلتُ لمحمدٍ بنِ سهلٍ [راوية] الكميتِ: ما معنَى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015