وقال آخر:

38 - هبوني امرءا منكم أضل بعيره ... له ذمة إن الذمام كبير

(الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه)

عهده.

وميثاقه: ما أمر به في كتبه وعلى لسان رسله.

وقيل: هو حجة الله القائمة في عقل كل أحد على توحيده وعلى وجوب بعثه للرسل.

وقيل: المراد يمينهم في قوله: (وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذيرٌ).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015