والحالُ يقتضي المصاحبة، وكونها لهم يوم القيامة مصاحبٌ لكونها لهم

في الدنيا [إذ هما] دارَان لا فاصل بينهما.

(ينالهم نصيبُهُم من الكتاب)

أي ما سبق لهم الكتاب به من العذاب.

وقيل: مما كُتِبَ لهم من الأعمال والأرزاق.

(ادَّاركوا)

تداركوا. أي: تتابعوا وتلاحقوا.

(لا تُفَتَّحُ لهم أبوابُ السماء)

قال ابن عباسٍ: (لأرواحهم).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015