وقيل: على تمكنكم، (فسوف تعلمون من تكون له عقبةُ الدار)
(وجعلوا لله مما ذرأ)
أي خلق.
(من الحرث)
سمُّوا لله حرثاً، ولأصنانهم حرثاً، ثم ما حملتهُ الريح من حرث الله،
واختلط بحرث الأصنام تركوه، وقالوا الله غنيٌّ عن هذا وعلى العكس.
(ساء ما يحكمون)
موضع (ما) رفعٌ، أي: ساء الحكم حكمهم.
أو نصبٌ، أي: ساء حكماً حكمهُم.
(وليلبسوا عليهم دينهم)
لبِسْتُ الثوب ألبسه، ولبَسْتُ عليه الأمر أَلْبِسُه.
(وآتوا حقه يوم حصاده ولا تسرفوا)