هذه هاء الضمير للمصدر المقدر وليس التي للوقف، وتقديره: "فبهداهم

اقتدِ اقتداءً". قال:

386 - هذا سُراقة للقرآن يدرُسُه ... والمرء عند الرُّشا إن يلقها ذِيبُ

والهاء في يدرسه للمصدر وليس للمفعول به، لأنه تعدَّى إليه الفعل باللام.

وقيل: إنها [للاستراحة]، ولهذا يصحُّ الوقف عليها.

(ثم ذرهم في خوضهم يلعبون)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015