384 - وجدنا الوليد بن اليزيد مباركاً ... شديداً بأعباء الخلافة كاهله

وإما أن يكون عربياً كاليسر، أو هو فعل المضارع. والألف واللام

بمعنى الذي لا للتعريف، كأنه الذي يسعُ خيره وبركته. كما قال:

385 - ويستخرج اليربوع من نَافِقَائِهِ ... ومن بيته ذي الشِّيحة اليَتَقَصَّعُ

أي: الذي يتقصع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015