(ليقولوا)
لكي يقولوا، فاللام للعاقبة، كما قال:
369 - لِدُوا للموت وابنو للخراب ... فكلكم يصير إلى التراب
370 - الأيا موت لم أر منك بداً ... أبيت فما تحيف ولا تحابي
371 - كأنك قد هجمت على مشيبي ... كما هجم المشيب على شبابي
(ولتستبين سبيلُ المجرمين)