(ليقولوا)

لكي يقولوا، فاللام للعاقبة، كما قال:

369 - لِدُوا للموت وابنو للخراب ... فكلكم يصير إلى التراب

370 - الأيا موت لم أر منك بداً ... أبيت فما تحيف ولا تحابي

371 - كأنك قد هجمت على مشيبي ... كما هجم المشيب على شبابي

(ولتستبين سبيلُ المجرمين)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015