334 - فلا تجزعن من سنةٍ أنت سرتها ... فأول راضٍ سُنَّةً من يسيرها

(ومن أحياها)

أنقذها من هلكةٍ في الدين [أ] والدنيا.

(أو ينفوا من الأرض)

أي: يُحبسوا؛ لأنه لا يجوز إلجاؤهم إلى دار الحرب. قال بعض

المسجونين: فعدّ السجن خروجاً من الدنيا والنفيُ بمعناه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015