(وميثاقه الذي واثقكم به)

أي بيعة الرسول على طاعته.

وقيل: هو ما في العقول من أدلة التوحيد (2).

(نقيبا)

حفيظاً عارفاً، و [النَّقَّاب]: الباحث المنقر عن الشيء.

(وعزرتموهم)

عذرته أعزرُه عزراً: إذا [حطته وكنفته].

وعزرتُه: فخّمت أمره وعظمته، فكأنه لقربه من الأرز كانت التقوية معناه

طور بواسطة نورين ميديا © 2015