وقال شقران للوليد بن [يزيد]:
316 - إن الذي ربضتما أمره ... سرا وقد بين للناخع
317 - لكالتي يحسبها أهلها ... عذراء بكرا وهي في [الـ]ـتاسع
[الناخع]: الذي قتل الأمر علما، ومنه نخع الشاة: ذبحها.
(بل رفعه الله إليه)
أي: رفعه إلى موضع لا يجري عليه أمر أحد من العباد، كقول إبراهيم: (إني ذاهب إلى ربي)، أي: إلى حيث أمرني ربي.