وقال شقران للوليد بن [يزيد]:

316 - إن الذي ربضتما أمره ... سرا وقد بين للناخع

317 - لكالتي يحسبها أهلها ... عذراء بكرا وهي في [الـ]ـتاسع

[الناخع]: الذي قتل الأمر علما، ومنه نخع الشاة: ذبحها.

(بل رفعه الله إليه)

أي: رفعه إلى موضع لا يجري عليه أمر أحد من العباد، كقول إبراهيم: (إني ذاهب إلى ربي)، أي: إلى حيث أمرني ربي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015