(وما يتلى عليكم في الكتاب)

موضعه رفع بالابتداء، وخبره محذوف، على تقدير: "وما يتلى عليكم في الكتاب مبين" وهو في أول السورة من ذكر الميراث، وما في أثنائها وآخرها.

(إن يكن غنيا أو فقيرا فالله أولى بهما)

أي: الله أرأف بالفقير منكم وأعلم بحال الغني.

نزلت في غني وفقير اختصما إلى النبي عليه السلام، فظن أن الفقير لا يظلم الغني.

(فلا تتبعوا الهوى أن تعدلوا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015