هو كعب بن الأشرف.

(وحسن أولئك رفيقا)

وحده لما دخله من معنى التمييز.

ولهذا يدخل "من" في مثله.

ويجوز توحيده على معنى الجنس والحال، كقولهم [لله درهم] فارسا أي في حال الفروسية. وهذا أولى؛ لأنه قل ما يميز بأسماء الصفات.

و (خذوا حذركم).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015