له غير ذلك الخاتم، وجاء بغير ذلك اللباس.
(ظلا ظليلا)
أي: كنينا، فرقا بينه وبين (ظل ذي [ثلاث] شعب لا ظليل) وقيل: إنه كقولهم جن جنونه، وجرحت جوارحه، قال:
298 - رأت نضو أسفار أميمة شاحبا ... على نضو أسفار فجن جنونها
299 - فقالت من أي الناس أنت ومن تكن ... فإنك مولى أسرة لا يزينها
(إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات)