وقيل: إنه على الاستئناف، وتقديره: من الذين هادوا فريق يحرفون.

كما قال تميم بن مقبل:

292 - وما الدهر إلا تارتان فمنها ... أموت وأخرى ابتغي العيش أكدح

293 - وكلتاهما قد خط [لي] في صحيفة ... فللعيش أهوى لي وللموت أروح

(واسمع غير مسمع)

كانوا يقولون ذلك على أنا نريد أن لا تسمع ما تكره، وقصدهم الدعاء بالصمم، أي: اسمع لا سمعت.

(وراعنا)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015