أي الأخوان فصاعدا.

وإنما حجبت الإخوة الأم عن الثلث، وإن لم يرثوا مع الأب معونة للأب إذ هو كافيهم وكافلهم. وقد نبه عليه قوله:

(لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا)

أي لا تعلمونه والله يعلمه، فاقسموه كما أمره من يعلم المصالح والعواقب.

والكلالة: ماعدا الوالد والولد من القرابة المحيطة بالولاد إحاطة الإكليل بالرأس.

(واللاتي يأتين الفاحشة)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015