يقال صَدُقَةٌ وصُدُقة وصداق وصداق. وسئل ثعلب: أن النحلة كلها هبة، والصداق فريضة؟ فقال: كان الرجل يصدق امرأة أكثر من مهر مثلها، فإذا طلقها أبى إلا مهر مثلها فبين الله أن تلك الزيادة -التي كانت في الابتداء تبرعا ونحلة- وجبت بالتسمية كمهر المثل.
وقيل: نحلة: هبة من الله للنساء.
(هنيئا مريئا)
هنأني الطعام ومرأني، فإذا أفردت قلت: أمرأني.
(قياما)
قوما، كما يقال: طال طيلك وطولك.