يقال صَدُقَةٌ وصُدُقة وصداق وصداق. وسئل ثعلب: أن النحلة كلها هبة، والصداق فريضة؟ فقال: كان الرجل يصدق امرأة أكثر من مهر مثلها، فإذا طلقها أبى إلا مهر مثلها فبين الله أن تلك الزيادة -التي كانت في الابتداء تبرعا ونحلة- وجبت بالتسمية كمهر المثل.

وقيل: نحلة: هبة من الله للنساء.

(هنيئا مريئا)

هنأني الطعام ومرأني، فإذا أفردت قلت: أمرأني.

(قياما)

قوما، كما يقال: طال طيلك وطولك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015