وقال يونس وقطرب: هم جماعات في فرق.
(تحسونهم)
تستأصلونهم قتلا.
(وعصيتم)
إذ أخلت الرماة بالموضع الذي وصاهم النبي عليه السلام.
(منكم من يريد الدنيا)
النهب والغنم.
(إذ تصعدون)
تعلون طريق المدينة.
والإصعاد: الابتداء بالسير نحو صعود من الأرض.