والنشز: المكان المرتفع، ونشوز المرأة: ترفعها.
(وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتي)
سبب ذلك: أنه أرى جيفة مزقتها السباع واستهلكت أشلاؤها الرياح.
فأحب معاينة إحيائها، ليقوى علمه اليقيني بالحس والمشاهدة. فتكون على هذا ألف (أولم تؤمن) للتقرير وإن كانت صورتها للاستفهام أي: قد آمنت، فلم تسأل هذا؟
فقال: (ليطمئن قلبي) باجتماع المشاهدة مع العلم.
قال كثير في التقرير بلفظ الاستفهام: