والنشز: المكان المرتفع، ونشوز المرأة: ترفعها.

(وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحيي الموتي)

سبب ذلك: أنه أرى جيفة مزقتها السباع واستهلكت أشلاؤها الرياح.

فأحب معاينة إحيائها، ليقوى علمه اليقيني بالحس والمشاهدة. فتكون على هذا ألف (أولم تؤمن) للتقرير وإن كانت صورتها للاستفهام أي: قد آمنت، فلم تسأل هذا؟

فقال: (ليطمئن قلبي) باجتماع المشاهدة مع العلم.

قال كثير في التقرير بلفظ الاستفهام:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015