(من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه)

خص البيع لما في المبايعة من المعاوضة، فيكون ذلك كالفذاء من العذاب كقوله: (وإن تعدل كل عدل).

وقيل: إن البيع كناية عن وجوه المكاسب، كأنه أشار إلى أن المال لا ينفع، ولو نفع لما أمكن.

(القيوم)

القائم بتدبير خلقه، العالم بتصاريف ملكه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015