قيل: إنه التكبير في يوم الفطر.
وقيل: إنه تعظيم الله على ما هدى إليه من عبادته.
(فليستجيبوا لي)
قال أبو عبيدة: الاستجابة والإجابة واحدة، كما قال الغنوي:
170 - وداع دعا [يا من يجيب] إلى الندى ... فلم يستجبه عند [ذاك] مجيب