ما الذي [جرأهم] على العمل الذي يدخلهم النار.

حكى الفراء [عن] قاضي اليمن أن أحد الخصمين حلف عنده. فقال له صاحبه: ما أصبرك على الله.

وقال المبرد: هو استفهام بمعني التوبيخ لهم والتعجيب لنا من [جراءتهم] على النار.

(ولكن البر من ءامن بالله)

أي: ولكن البر بر من آمن بالله.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015