كناً ووعاءً.
وأصله: الضم، في اللغة.
نظر الشعبي إلى الدور فقال: "كفت الأحياء، وإلى القبور فقال: "كفت الأموات".
فكان قوله:
(أحياءً وأمواتاً)
تفسير قوله: "كفاتا".
(ذي ثلاث شعب)
قيل: إنها اللهب والشرر والدخان.
وقال المبرد: إنما قال ذلك، لأن النار ليس لها إلا ثلاث جهات: يمنة ويسرة وفوق.