كناً ووعاءً.

وأصله: الضم، في اللغة.

نظر الشعبي إلى الدور فقال: "كفت الأحياء، وإلى القبور فقال: "كفت الأموات".

فكان قوله:

(أحياءً وأمواتاً)

تفسير قوله: "كفاتا".

(ذي ثلاث شعب)

قيل: إنها اللهب والشرر والدخان.

وقال المبرد: إنما قال ذلك، لأن النار ليس لها إلا ثلاث جهات: يمنة ويسرة وفوق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015