(نبتليه)

نختبره حالاً بعد حال.

(إما شاكراً وإما كفوراً)

الفعول للمبالغة والكثرة، وشكر الإنسان قليل بالإضافة إلى كثرة النعم عليه.

وعلى العكس فإن كفره [وإن قل] كثير بالإضافة إلى الإحسان إليه.

(إنا أعتدنا للكافرين سلاسلاً)

بالتنوين بمشاكلة قوله: (أغلالاً وسعيراً).

أو أجرى السلاسل مجرى الواحد، فيكون الجمع "سلاسلات"، كما في الحديث: "إنكن صواحبات يوسف".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015