(تعالى جد ربنا)
سلطانه وعظمته.
عن أنس: كان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران جد فينا، أي عظم.
(سفيهنا)
إبليس.
(شططاً)
كفراً وكذباً [لبعده] عن الحق.
(يعوذون برجال)
كان الرجل في الجاهلية إذا نزل بوادٍ نادى: