وقيل: إنها معارج السماء للملائكة.
(تعرج الملائكة والروح إليه)
هو روح المؤمن حين يقبض، رواه قبيصة بن ذؤيب عن النبي عليه السلام.
(في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)
أي: لو صعده غير الملائكة، وقد مر ذكره.
(كالمهل)