وقيل: إنها معارج السماء للملائكة.

(تعرج الملائكة والروح إليه)

هو روح المؤمن حين يقبض، رواه قبيصة بن ذؤيب عن النبي عليه السلام.

(في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة)

أي: لو صعده غير الملائكة، وقد مر ذكره.

(كالمهل)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015