المكظوم: المحبوس على الحزن فلا ينطق، ولا يشكو، من كظم القربة. وقد مر ذكره.

(ليزلقونك بأبصارهم)

أي: يعينونك، ويصيبونك بها.

أي: يفعلون بك فعلاً تزلق منه قدمك، كما قيل:

1312 - يتقارضون إذا التقوا في منزل ... نظراً يزيل مواقع الأقدام

[تمت سورة القلم]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015