(وأولادكم عدواً لكم)
كانوا يمنعونهم من الهجرة.
(وإن تعفوا وتصفحوا)
كان من المهاجرين من قال: إذا رجعت إلى مكة لا ينال أهلي مني خيراً، لصدهم إياي عن الهجرة، فأمروا بالصفح.
ويكون العفو بإذهاب آثار الحقد عن القلوب، كما تعفوا الريح الأثر.
والصفح: الإعراض عن المعاتبة.
[تمت سورة التغابن]