لما يئسوا من المقام، شعثوا منازلهم.
وعن الضحاك: أن المؤمنين يخربون حصونهم، وهم يخربون بيوتهم ليسدوا بها الخراب من الحصون.
(لعذبهم في الدنيا)
بالسبي والقتل كما فعل ببني قريظة.
(من لينة)
نخلة أيها كانت.
وقيل: إنها العجوة منها خاصة.
وقيل: إنها الفسيل للينها.