لما يئسوا من المقام، شعثوا منازلهم.

وعن الضحاك: أن المؤمنين يخربون حصونهم، وهم يخربون بيوتهم ليسدوا بها الخراب من الحصون.

(لعذبهم في الدنيا)

بالسبي والقتل كما فعل ببني قريظة.

(من لينة)

نخلة أيها كانت.

وقيل: إنها العجوة منها خاصة.

وقيل: إنها الفسيل للينها.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015