في يوم بدر.
(نهوا عن النجوى)
أي: السرار.
وقيل: إن النجوى أخص من السرار، فإن الإنسان يسر في نفسه ولا يناجي نفسه، وإنما النجوى: إجالة الرأي: مع القلب [المحتار]، كما قال نصيب:
1263 - من النفر البيض الذين إذا انتجوا ... أقرت لنجواهم لؤي بن غالب
1264 - يحيون بسامين طوراً وتارةً ... يحيون عباسين شوس الحواجب.
[تمت سورة المجادلة]