(بشراكم اليوم)

أي: النور بشراهم بالجنات.

(انظرونا)

انتظرونا كما شوى واشتوى، وحفر واحتفر.

قال الشاعر فجمع بين اللغتين:

1252 - ما زلت مذ أشهر السفار أنظرهم ... مثل انتظار المضحي راعي الغنم.

(قيل ارجعوا وراءكم)

[إذ] لم يتقدم بهم الإيمان.

(فضرب بينهم بسور)

وهو الأعراف.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015