الإيراء: استخراج النار من الزند.
(تذكرة)
تذكركم النار الكبرى.
(ومتاعاً)
للاستضاءة بها، والاصطلاء والإنضاج، [والتخليل] على مذهبنا، وغير ذلك من إذابة الجوهر، وتعقيدها وتكليسها [وكل ذلك لمنافع] العباد.
والماعون الأكبر، المتاع الأعم: هو الماء والنار، ثم الكلأ والملح، وليس للماء وغيره -وإن كان متاعاً للمقوين- ما للنار من التذكرة بعذاب الله الزاجرة من معاصيه.
وأقوى: من الأضداد، أغنى وافتقر فلذلك اختلف تفسيره إلى المسافرين وإلى [المستمتعين].