قيل: إنه دخان [النار].
وقيل: الصفر المذاب.
وقيل: إنه المهل.
وأيها كان فالمراد تضعيف العذاب، أي: بهذا مرة وبذاك أخرى، أو بهما نعوذ بالله.
(فإذا انشقت السماء فكانت وردة)