وعن الحسن: أنه الريحان المشموم.

وإذا رفعت (الريحان) ظهر هذا القول.

ورفع هذا جميعه على الابتداء، والخبر مقدم عليها، وهو (فيها) عند البصريين.

وعند الكوفيين: رفعها بالظرف، أي: في الأرض كل ذلك. (تكذبان)

خطاب الجن والإنس.

وقيل: خاطب الإنسان بلفظة التثنية على عادة العرب، وقد مضى.

وكذلك تكرر هذه الكلمة في عدة مواضع من السورة على عادة العرب، كما قالت الأخيلية:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015