وعن الحسن: أنه الريحان المشموم.
وإذا رفعت (الريحان) ظهر هذا القول.
ورفع هذا جميعه على الابتداء، والخبر مقدم عليها، وهو (فيها) عند البصريين.
وعند الكوفيين: رفعها بالظرف، أي: في الأرض كل ذلك. (تكذبان)
خطاب الجن والإنس.
وقيل: خاطب الإنسان بلفظة التثنية على عادة العرب، وقد مضى.
وكذلك تكرر هذه الكلمة في عدة مواضع من السورة على عادة العرب، كما قالت الأخيلية: