وقيل: هو الإلمام بالذنب من غير معاودة.
وقيل: إنها ما دون الوطء من المضاجعة والمغازلة.
وأنشد لوضاح اليمن:
1165 - إذا قلت يوماً نوليني تبسمت ... وقالت: معاذ الله من فعل ما حرم
1166 - فما نولت حتى تضرعت حولها ... وأقرأتها ما رخص الله في اللمم.
(أفرءيت الذي تولى)
أي: [ا] لعاص بن وائل.