وقال كثير:

121 - [فدعني] أكن مادمت حيا حمامة ... من القاطنات البيت غير الروائم

122 - ونحن بحمد الله نتلو كتابه ... حلولا بهذا الخيف خيف المحارم

123 - بحيث الحمام أمن الروع ساكن ... وحيث العدو كالصديق المسالم

(واتخذوا)

الواو عطف على معني: (وإذ جعلنا البيت مثابة) لأنه يضمن ثوبوا إليه واتخذوا.

و (مقام إبراهيم)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015