وهذا القول أولى، لمكان "الرق"، وسمي به لرقة حواشيه، وقد عرفت العرب ذلك. قال التغلبي:

1132 - لا بنت حطان بن عوف منازل ... كما نمق العنوان في الرق كاتب

1133 - ظللت بها أعرى وأشعر [سخنة] ... كما [اعتاد محموماً] بخيبر [صالب].

(والبحر المسجور)

في الخبر: "أنه جهنم"، وبذلك فسر مجاهد المسجور، وقال: "إنه الموقد ناراً"، كقوله: (وإذا البحار سجرت).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015