وذكر الفرزدق هذه الحجرات في شعره، وعنى به بني هاشم فقال:
1099 - أما كان عباداً كفياً لدرام ... بلى ولأبيات بها الحجرات.
(لعنتم)
للقيتم مشقة، هذا أصله.
ثم لفظ المفسرين مختلف: أثمتم، عن مقاتل.