والشجرة التي بايعوا تحتها سمرة، ولذلك قال العباس يوم حنين: يا أهل السمرة.
(وأثابهم فتحاً قريباً)
هو فتح خيبر.
ويقال: فتح مكة.
(وأخرى لم تقدروا عليها)
فارس والروم.