(أضل أعمالهم)
أبطلها.
وقيل: ضلت أعمالهم، كما قال الشاعر:
1090 - هبوني امرءاً منكم أضل بعيره ... له حرمة إن الذمام كبير.
(حتى تضع الحرب أوزارها)
أي: أهل [الحرب] آثامها، فلا يبقى إلا مسلم أو مسالم.