وعن [ابن] عمر: أنه أنها في صلاة السفر راكبا، وصلاة الخوف إذا تزاحفوا وتسايفوا.

وقيل: أنه في تقرر معني نسخ القبلة الأولى، حين اعترضت اليهود عليه، فكأنه قيل: أن المشرق والمغرب لله الذي له ولا مكان في موضع منهما، ووجوه الأشياء وجهات الأماكن كلها له، فأينما تولوا فثم الوجه الذي يتقربون به إلى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015