(ما فيه بلاء مبين)

إحسان ونعمة، كما قال أوس بن حجر:

1084 - لعمرك ما ملت ثواء ثويها ... حليمة إذ ألقي مراسي مقعد

1085 - وقد غبرت شهري ربيع كليهما ... بحمل البلايا والخباء الممدد.

(فأتوا بآبائنا)

لم يجابوا فيه، لأن النشأة الآخرة للجزاء لا لإعادة التكليف.

(وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين)

أي: لو بطل الجزاء على الأعمال، لكان الخلق أشبه شيء باللهو واللعب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015