و (لا تسعموا)
لا تقبلوا.
(أرنا الذين أضلانا)
إبليس وقابيل فهما اللذان سنا الفساد وبدآ به.
(ثم استقاموا)
جمعت جميع الخيرات، وانتظمت كل الطاعات، مع فرط إيجازها. (ألا تخافوا)
أي: ما أمامكم.
(ولا تحزنوا)
على ما خلفتم من الأسباب.